بعـضي بـنـار الهجر مات حريـقا
و الـبعض أضحـى بالدموع غـريقـا*
خـضـعت لـهـا في الحب من بعد عزتي**
و كـل محب لـلأحـبـة خـاضـع**
أنـت مـاض و في يديك فــؤادي
رد قلـبـي و حـيث ما شـئـت فـامضِ**
ولي فؤاد إذا طال العذاب بــه
هـام اشـتـيـاقـاً إلـى لـقـيـا مـعـذبـه**