آية المباهلة ، و هي : ﴿ فَمَنْ حَآجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْاْ نَدْعُ أَبْنَاءنَا وَأَبْنَاءكُمْ وَنِسَاءنَا وَنِسَاءكُمْ وَأَنفُسَنَا وأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَةَ اللّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ)... الآية ( 61 ) من سورة آل عمران...........
سبب النزول : في هذا اليوم قام رسول الله واهل بيته صلوات الله عليهم بمباهلة نصارى نجران فعندما شاهد النصارى ان رسول الله وعلي وفاطمة والحسن والحسين صلوات الله عليهم جاؤوا للمباهلة ورؤا الانوار المحمدية اصاب الرعب نصارى نجران واستسلموا ورفضوا المباهلة وقبولوا بالجزية .... صلى الاله على محمد واهل بيته الطيبين الطاهرين ومبارك لنا هذا اليوم المبارك
أذاق الله قلوبكم لذة : " الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله .. " وسقى الله أيامكم عيش : " ويومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله .. " ثم أراكم الفرحة الموعودة بلقائه كما عشتم فرحة العيد بطاعته .. ورزقكم قرة عين لا تنقطع ..
أعاده الله علينا وعليكم بالخير والبركات .... ومن العآآآآيدين
احبك حب ابد ما مر على ها الناس وما اصدك يحب مثلي شخص ثاني واذا ليحب صدك يصبح شبه مجنون اني مجنون رسمي ودمعي عنواني واذاامرض سبب علتي محبتك هاي واذا اشفه غرامك هو شافاني وأذا أشوفك اكول الف الشكر لله انى كل ماأتمنى ربي نطاني
من المؤلم أن تحب بصدق وتخلص بصدق وتغفر بصدق ثم تصدم بنهاية تخذل كل الصدق الذي قدمته ... ومن العذاب ان تكتب لمن لايقرأ لك وان تنتظر من لايأتي لك وان تحب من لايشعر بك وان تحتاج من لايحتاج لك ... ثم تكتشف ان اجمل العمر كان سرابا